كلمات | 3 | حرية !!
كلمات | 2 | إحساس
كلمات | AROMA
زمان جدي | فيديو كليب
كل عام وأنتم بخير أصدقائي الأعزاء زوار الهوس الضوئي
عيد أضحى مبارك مليء بالحب والطاعة والغفران
محبكم : حسين الدغريري
————————————————
الصورة | من كليب زمان جدي | من تصويري وإخراجي
إنتاج : مجموعة كيس الإعلامية ..
قريباً ستشاهدونه على القنوات الفضائية والإنترنت
سأسعد برؤيتكم ومشاهدتكم وتعليقاتكم ..
مصعب المقرن
الشاعر فهد المساعد
المكان اللي هنا ..
مليان ضحكات ، وأغاني
والكلام اللي بغيت أقول .. يحتاج لـ سكينه
شوفي الركن البعيد هناك ..
كنه صدر حاني
هذا هو اللي يليق بـ شاعر وبنت حزينه
أنسي الشارع
وعتمات الزوايا
والمباني
هاتي يدينك نلف الغيم ونشكل مدينه !!
عندي الليلة كلام وصمت ..
وأخاف الثواني .. تظلمه ..
أو تظلم اللي فيه كم ضاعت سنينه
وراثة !!
البحث عن الروح
زياد بن حجاب | شاعر المليون
من ألبوم صرخة صمت
التفاصيل:
http://www.facebook.com/album.php?aid=13239&id=108855862467556&ref=mf
ابن الصحراء
البحث عن الروح | خريف
قريباً ..
فيلم قصير
من إنتاج وإخراج : حسين الدغريري
التفاصيل .. لاحقاً ..
.
على ضفاف الأمل
أبحري يا مراكب العمر عني …
واتركيني على الضفاف صغيرة !!
الغدو في وقار
كيف كنتم أيّام كنت مثيره ؟ | حشرات حولي و كنت أميرة |
كنت أمشي فتفرشون طريقي | نظرات مستجديات كسيرة |
و شجونا حمرا و شوقا رخيصا | و نداء و ثرثرات كثيره |
تتناجون بينكم : أتراها | بنت ” كسرى ” أم ” شهرزاد ” الصغيرة ؟ |
لو رأى ” شهريار ” طيف صباها | باع فيها سلطانه و سريره |
و تحرمون تزرعون رمال الجوع | نجوى و أمنيات و فيره |
ليتها لي أو ليت أنّي طريق | لخطاها تمدّ فيه المسيره |
ليتني مشطها فأشتمّ منها | شعرها أو أكون فيه ضفيره |
ليتني ثوبها ؛ و يهمس ثان | يدّعي أنّه مناها … الكبيرة |
آخر العهد بيننا سمر الأمس | شكوت الهوى و بثّت سعيره |
لا تقولوا : سامرت وهما فما زال | على ساعديّ دفء السميره |
فليلبّيه ثالث : ليت أنّي | نقطة فوق خدّها مستديره |
و يجاريه رابع : فيغنّي | ليتني البحر و هي فيّ … جزيرة |
و يعيد المنى أديب شجيّ | ليتها جدول أناغي … خريره |
عكذا كنتم أمامي و خلفي | غزلا مغريا و كنت … غريره |
و لأنّي و أمّي عجوز | مات عنها أبي ، سقطت أجيره |
*** |
|
كيف أروي حكايتي ؟ و إلى من ؟ | كيف تشكو إلى العقور العقيره |
نشأت قصّتي و كان أبي كهلا ؟ | وقور السمات نذل السريره |
بشتري كلّ حظّه من عجوز | بالأساطير و الغيوب خبيره ! |
كان زور المديح يحلب كفّيه | و يعطيه وسوسات خطيره |
فيرى أنّ قومة أهملوه | فأضاعوا لاأنقى و أغلا ذخيره |
فتمنّى قتل الألوف و لكن | مغيه صعبه القياد عسيره |
فالتوى يذبح الصغار من الأطفال | أو يخطف الصبايا النظيره |
و يرابي بالبائسات وراء الحيّ | و الهينمات تخفي … نكيره |
واحتمى بالصلاة لم يدن منه | بصر الحيذ أو ظنون البصيرة |
فانثنى ليله كما يخبط المخمور | في الوحل ، و السماء مطيره |
قلقا تجرح الفراغ خطاه | و هو يصغي إلى خطاه الحسيره |
و صفير السكون ينفخ أذنيه | فيرتاب ، يستعيد صفيره |
وتمادى تنهّد الجوّ حوليه | ووالى شهيقه … و زفيره |
ورمى خلفه و بين يديه | عاصفا أدمت البروق هديره |
و على المنحنى حفيرة صخر | جاءها فانطوت عليه الحفيره |
و هناك انتهى أو انقضّت الجنّ | عليه كما تقول : العشيره |
زعموه كأن يصيح من الصخر | و يرجو أصداءه أن تجيره |
لست أدري كيف انتهى ؟ مات يو | ما ورمى عبئه علينا … و نيره |
*** |
|
فتبنّى الصياع طفلا كسيحا | و أنا ، و الأسى و أمّا فقيره |
فسهرنا نشقى و نسترجع الأمس | و نبكي أبي و نرويه سيره |
كان يشري الحظوظ من أمّ يحيى | كلّ يوم كانت له كالمشيره |
كان يمتدّ ها هنا كلّ ليل | و هنا يرتمي … قبيل الظهيره |
*** |
|
كنت في محنتي كزنبقة الرمل | أعاني جفافه … و هجيره |
فأشرتم إليّ بالمغريات الخضر | و البيض ، و الوعود الغزيرة |
و ملأتم يدي و أشعلتموني | شمهة في دجى الخطايا الضريره |
و على رغم عفّتي ؛ رغم أمّي | و أبي عدت مومسا سكّيره |
و لهونا حينا و أشتى ربيعي | فتعرّيت أرتدي ومهريره |
وانصرفتم عنّي أما كنت يوما | عندكم منية الحياة الأثيره ؟ |
وزعمتم بأنّني كنت وحلا | آدميّا أما شريتم عصيره ؟ |
و أشعتم في الحيّ أنّي شرّ | يتفادى دنوّه … و نذيره |
فتوقّى حتّى خيال وجودي | و هو حيّ على الحياة جزيرة |
*** |
|
كيف أبقى هنا و أنصاف ناس | جيرتي ، ليس لي رفاق و جيره |
و غدي رهبة و يومي انتحار | واحتقار ؛ و الأمس ذكرى مريره |
و هنا حيّنا خطاه إلى الأمس | و أمجاده عظام نثيره |
دفن الأمس جثّة من دنايا | وانثنى يستعير منها مصيره |
فهو حيّ من الجليد المدمّى | يجتبي لصّه و يجفو خفيره |
يدّعي المجد و هو مقبرة تهتزّ | خلف التراب و هي قريره |
يزدريني وحدي و إنّي و إيّاه | ضحايا شروره المستطيره |
يزدريني و توبتي و حناني | فوق أهدابه صلاة منيره |
هل أنادي الضمير و الخلق فيه ؟ | لم أجد فيه خلفه أو ضميره |
*** |
|
أيّها الآكلون عرضي لأنّي | كنت ألعوبة لديكم أسيره |
حقّروني يا دود لو لم تكونوا | حقراء ما كنت يوما حقيره |
لا تقولوا : كانت بغيّا ، أما الفجّار | كثر و الفاجرات كثيره ؟ |
لست وحدي ، كم البغايا و لكن | تلك مغمورة و هذي شهيره |
صدّقوني إن قلت في دوركم مثلي | قلست الأولى و لست الأخيرة |
كلّ حسناء زهرة : هل يردّ الزهـ | ر عنه حتّى الذباب المغيره ؟ |
عبدالله البردوني
عيد سعيد
رحيل | إلى روح فاطمة الصعب
آه لو تعلمين..
كيف يطغى علي الأسى و الملال؟!
في ضلوعي ظلام القبور السجين
بالتراب الذي كان أمي: غدا
سوف يأتي فلا تقلقي بالنحيب
عالم الموت حيث السكون الرهيب!
اهداء إلى روح فاطمة الصعب … رحمها الله
جرفها الموج وغرقت .. وهي تلتقط صورة للبحر .. بالكاميرا التي أهداها لها والدها هدية لنجاحها !!
قرار
أحلام تذروها الرياح
خريف حزين | إلى روح فاطمة الصعب
آه لو تعلمين.. كيف يطغى علي الأسى و الملال؟!
في ضلوعي يصبح الردى
بالتراب الذي كان أمي: غدا
سوف يأتي فلا تقلقي بالنحيب
عالم الموت حيث السكون الرهيب
.. اهداء إلى روح فاطمة الصعب … رحمها الله
جرفها الموج وغرقت .. وهي تلتقط صورة للبحر بالكاميرا التي أهداها والدها هدية لنجاحها !!
ثارات
قطفوا الزهرة..
قالت:
من ورائي برعم سوف يثور.
قطعوا البرعم.. قالت:
غيره ينبض في رحم الجذور.
قلعوا الجذر من التربة.. قالت:
إنني من أجل هذا اليوم خبأت البذور ..
كامن ثأري بأعماق الثرى ..
وغداً سوف يرى كل الورى ..
كيف تأتي صرخة الميلاد ..
من صمت القبور ..
تبرد الشمس..
ولا تبرد ثارات الزهور ..
أحمد مطر